يفقد «الشاطر حسن» كل أسرار السحر التي كان يعرفها، ولا يتبقى له إلا عصاه السحرية التي لا تحب البرد، ويرحل إلى الشمال حيث بلاد الأقزام. ترى ماذا ينتظره هناك؟
يستخدم «بوك تايم» ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. اعرف المزيد عن سياسة الخصوصية.